تنفيذ برامج متكاملة لرصد الفوالق والتراكيب الجيولوجية النشطة بالمناطق العامة والاستراتيجية.

تحديد المسافات الآمنة للبناء بالقرب من تلك الفوالق لتفادي المخاطر الزلزالية المحتملة

• تطوير نماذج ذكية تعتمد على بيانات تاريخية وجيولوجية للتنبؤ بمستوى الخطورة الزلزالية.
• دراسة احتمالية حدوث موجات تسونامي على السواحل المصرية وتحليل مدى تأثر المناطق الساحلية.

تُعد هذه المنظومة أساسًا في الدراسات الجيوتقنية والهندسية وتشمل:

1.    قياس استجابة التربة للهزات القريبة والبعيدة من الموقع.

2.    ربط هذه الاستجابة بالتصميم الإنشائي الآمن للمباني الشاهقة ومتوسطة الارتفاع.

3.    تقييم مخاطر تسييل التربة في المناطق الهشة أو المشبعة بالمياه.

دراسة استقرار الميول والمنحدرات ومدى تحملها للاهتزازات الزلزالية

• إجراء دراسات زلزالية دقيقة في مواقع المناجم والمحاجر لتأمين بيئة العمل.
• تحليل الكسور والشقوق الصخرية وتأثيرها على سلامة الأنفاق والكهوف والمنشآت تحت الأرض.
• تنفيذ قياسات سرعة الموجات الزلزالية (S-Wave Velocity) داخل الآبار بعمق يصل إلى 80 متر، لدعم الدراسات الجيوتقنية للمشروعات القومية الكبرى.

• تقييم الأثر الزلزالي على البنية التحتية والمنشآت الأثرية (المتاحف، الأبراج، الكباري، الطرق، محطات الطاقة….).
• دراسة واختبار مواقع البناء بالمدن الجديدة لتحديد مدى ملاءمتها من الناحية الزلزالية قبل التنفيذ.

• تحديد التراكيب الجيولوجية تحت السطحية ومناطق الضعف.
• معرفة عمق الفوالق والكسور واتجاهاتها بدقة، وهو ما يفيد في التخطيط الهندسي للأنفاق والسدود ومحطات الطاقة.

• تنفيذ قياسات التردد الطبيعي للتربة (Site Frequency) وتكبير الموجات الزلزالية (Amplification Factor) .
• ربط هذه النتائج بتصميم الأساسات والمباني المقاومة للزلازل.

• المراقبة الشهرية لتفجيرات المناجم والمحاجر (الأسمنت – الفوسفات – الذهب…).

تقديم استشارات فنية للشركات لتقليل تأثير الاهتزازات على المدن والمنشآت المجاورة

• تطوير وتطبيق أنظمة تربط محطات الرصد الزلزالي مباشرة بوحدات التحكم في المنشآت الحيوية والاستراتيجية.
• تنفيذ إجراءات إيقاف أو غلق أوتوماتيكي آمن (مثل غلق صمامات الغاز أو الوقود، إيقاف القطارات، فصل أجهزة دقيقة) فور رصد موجات زلزالية تتجاوز حد الخطورة المسموح به، لتقليل الأضرار الثانوية الناتجة عن الزلزال.